<< إنا لله و إنا إليه راجعون>>
خبر عاجل:
استشهاد نجل رئيس إحدى الدول العربية في غزة، أثناء محاولته الدفاع عن إمرأة فلسطينية و أطفالها..
تفصيل الخبر:
لم يستطع نجل رئيس إحدى الدول العربية أن يحتمل العدوان على غزة،
فاستطاع - باستخدام نفوذه- أن ينفذ إلى معبر رفح و الدخول إلى غزة،
مصطحبا معه مجموعة من قناصي الجيش، و ذلك للاستعانة بهم في قنص الجنود الاسرائيليين.
و بالرغم من نجاح الفريق الباسل في اختراق صفوف العدو الصهيوني،
إلا أن الأخير تمكن من قتل نجل الرئيس و اثنين أخرين من أعضاء فريقه و أسر الباقين.
صدمة.. وحزن..
خيم حزن ثقيل على القصر الجمهوري إذ وصل الخبر إلى رئيس الدولة العربية،
و محاولة من الكيان الإسرائيلي للتخفيف من أثر فعلته، قرر إرسال جثمان الشهيد ليدفن في بلده.
وصول الجثمان..
تسلم الرئيس المذكور جثمان نجله، الذي لم يتبقى منه سوى أشلاء،
و لا توجد تفاصيل اكثر إذ منع النشر في هذا الصدد.
خبر عاجل:
قرر رئيس الدولة العربية الذي استشهد نجله في غزة،
شن الحرب على القوات الإسرائيلية المعتدية، و تسخير جميع إمكانيات جيشه للزود عن أبناء فلسطين.
نهاية الخبر..
المصدر:
خيالي الواسع..
تساؤل:
هل يجب أن يموت أبنائنا.. كي نشعر بمصائب الآخرين؟؟
نهاية التساؤل..؟!
منقول
خبر عاجل:
استشهاد نجل رئيس إحدى الدول العربية في غزة، أثناء محاولته الدفاع عن إمرأة فلسطينية و أطفالها..
تفصيل الخبر:
لم يستطع نجل رئيس إحدى الدول العربية أن يحتمل العدوان على غزة،
فاستطاع - باستخدام نفوذه- أن ينفذ إلى معبر رفح و الدخول إلى غزة،
مصطحبا معه مجموعة من قناصي الجيش، و ذلك للاستعانة بهم في قنص الجنود الاسرائيليين.
و بالرغم من نجاح الفريق الباسل في اختراق صفوف العدو الصهيوني،
إلا أن الأخير تمكن من قتل نجل الرئيس و اثنين أخرين من أعضاء فريقه و أسر الباقين.
صدمة.. وحزن..
خيم حزن ثقيل على القصر الجمهوري إذ وصل الخبر إلى رئيس الدولة العربية،
و محاولة من الكيان الإسرائيلي للتخفيف من أثر فعلته، قرر إرسال جثمان الشهيد ليدفن في بلده.
وصول الجثمان..
تسلم الرئيس المذكور جثمان نجله، الذي لم يتبقى منه سوى أشلاء،
و لا توجد تفاصيل اكثر إذ منع النشر في هذا الصدد.
خبر عاجل:
قرر رئيس الدولة العربية الذي استشهد نجله في غزة،
شن الحرب على القوات الإسرائيلية المعتدية، و تسخير جميع إمكانيات جيشه للزود عن أبناء فلسطين.
نهاية الخبر..
المصدر:
خيالي الواسع..
تساؤل:
هل يجب أن يموت أبنائنا.. كي نشعر بمصائب الآخرين؟؟
نهاية التساؤل..؟!
منقول